حظي دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، بجميع لاعبيه في المران الأخير الذي قاده الأرجنتيني، بما في ذلك رودريغو ريكيلمي ورينيلدو ماندافا ورودريجو دي بول وخوسيه ماريا خيمينيز وناويل مولينا، باستثناء توماس ليمار الذي ما زال مصابًا.
ويعد الدولي الفرنسي، الذي أصيب بقطع في وتر أكيلس يوم 19 سبتمبر/أيلول الماضي، خلال خسارة فريقه 0-3 أمام فالنسيا، الغائب الوحيد عن مجموعة اللاعبين التي تستعد لمباراة مايوركا، المقررة السبت المقبل ضمن منافسات الليغا.
وسيستعيد سيميوني في هذه المباراة ممفيس ديباي، بعد غيابه عن 10 مواجهات بسبب إصابة عضلية.
كما عاد رينيلدو ماندافا عقب تعافيه من قطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى، غاب بسببه لمدة 8 أشهر.
وكان ماندافا قد عاد إلى التدريبات، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكنه لم ينضم لقائمة أي مباراة حتى الآن.
وانضم اللاعب الموزمبيقي، اليوم الخميس، إلى الفريق بعد سفره إلى بلده لأسباب شخصية.
وتدرب مع الأتلتي أيضًا كل من رودريغو ريكيلمي، الذي كان قد تدرب في آخر مرانين بصالة الألعاب البدنية فقط، بسبب الحمل البدني.
وهذا بالإضافة للدوليين الأرجنتينيين، رودريغو دي بول وناويل مولينا، والأروغواني خوسيه ماريا خيمنيز، لتكتمل عودة كل اللاعبين الذين كانوا مع منتخبات بلادهم الأسبوع الماضي.
(وكالة الأنباء الإسبانية)