فخر العرب أخبار اللاعبين العرب في الملاعب العالمية
يأمل يورغن كلوب أن يتمكن ثلاثي فريقه ليفربول، فابينيو ومحمد صلاح وفيرجيل فان ديك، من المشاركة أمام وولفرهامبتون، يوم غد الأحد في ختام البريميرليغ، مع اقتراب نهائي دوري أبطال أوروبا.
ويستضيف ليفربول وولفرهامبتون على ملعب “أنفيلد” في آخر مباراة له في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، بعد ظهر الأحد (16:00 بتوقيت غرينتش)، قبل ستة أيام من لقاء ريال مدريد في باريس.
وغاب فابينيو عن آخر مباراتين للريدز بسبب إصابة عضلية، في حين غاب صلاح وفان دايك عن فوز يوم الثلاثاء الماضي على ساوثامبتون، بعد تعرضهما لمشاكل خلال فوز نهائي الكأس أمام تشيلسي في نهاية الأسبوع الماضي.
وقال كلوب عن لياقة الثلاثي، يوم أمس الجمعة، بحسب ما نقل الموقع الرسمي لليفربول: “كل شيء يبدو على ما يرام.. أنا أفهم في الواقع 100% معركة تسجيل الأهداف مع هيونغ مين سون، ولكن ليس لدينا فرصة لتحمل أي مخاطر، لكن مو لا يريد المخاطرة، ولا شك في ذلك.. يبدو الأمر جيدًا، ولكن الأولاد يخطوون خطوات وسنرى.. سيكون الحل المفضل لدي هو أن يتمكنوا جميعًا من اللعب في عطلة نهاية الأسبوع لأسباب تتعلق بالإيقاع، أو أشياء مثل هذه، أو على الأقل يمكن أن يكونوا على مقاعد البدلاء، ومن ثم يمكننا تقرير مشاركتهم أو عدم مشاركتهم، لكنهم يشاركون.. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فإننا سوف نعمل من هناك.. لا أستطيع أن أقول 100%”.
وقدم كلوب أيضًا تحديثًا متفائلاً عن جو غوميز، الذي أُجبر على الخروج بين الشوطين في ملعب “سانت ماري”.
وصرح كلوب: “أخبار جو جيدة.، بالأمس أجرينا فحصًا إضافيًا مطمئنًا، لكن كما اعتقدنا بعد المباراة ، كنا محظوظين.. لقد كانت ضربة صحيحة، لكن لم يحدث شيء. ساقه أصيب، لذا فهمت بنسبة 100% أن الجميع كانوا قلقين بعض الشيء.. كنت كذلك حتى رأيت وجه جوي في غرفة الملابس.. أعتقد أننا في معظم الأوقات نعرف أفضل ما يتعلق بجسمنا.. نتيجة هذا الفحص ليست هنا بعد، ولكننا لا نتوقع أي شيء مختلف حقًا، لقد كان مطمئنًا، كل شيء على ما يرام ومن هناك نبدأ.. إذا كان الأمر جيدًا، فالأمر يتعلق بالألم، كيف يمكنك التعامل مع الألم، وبعد ذلك سنرى ما يمكن أن يفعله جو اليوم أو غدًا، لكنني لا أعرف في الوقت الحالي”.
وفي غضون ذلك، أكد المدرب أن مباراة الأحد ستكون الأخيرة لديفوك أوريغي على ملعب “أنفيلد” كلاعب في ليفربول.
وقال المدرب الألماني: “نعم، أتوقع أن يحصل ديفوك على استقبال خاص، أو وداع، أو أيًا كان.. هذا يبدو غريبًا تمامًا مع كمية المباريات التي كان يمتلكها، لكن العمل معه كان، وما يزال، متعة خالصة”.
آخر الأخبار: